الكل ينتظر علي الثورات العربية وخاصة الدول العظمي وذلك لانهم مروا بتلك الثورات حين نشأت دولهم علي حقوق الانسان وعدم سيطرة كيان بعينه علي الحكم طلغية بل طواعية لرضاء الاطراف
هم الآن يروا الدول الممثلة في العالم الثالث تنادي نفس المنهجية التي كانت في تلك الدول
وهذا يجعل هذه الدول العظمي في حالة ترقب وخاصة ان احوال هذه الدول اصبح ينخفض وتكثر الديون وتثقل هموم حكومات تلك الدول وللأسف لن يكون هناك احتلال آخر والسبب عدم المواجهة بين القوي وان حدثت المواجهة فالخسارة لمن يخاف الموت
المهم هم الآن يحثوا علي تطور آآخر غير الذي فعلوه وطبقوه تلك الدول النامية والسبب لانهم يبحثوا عن حلول تجعلهم يتفوقوا اصحاب عقول العالم الثالث والدول النامية
وموضوعي يختلف عن هذا وذاك
اذا كانت هناك ثورات لتغيير انظمة او احوال دول
فهناك الخطر الاكبر
الكل يعلم ان تلك الآونة تحمل او تصاحبها حضارة لم تكن لها مثيل في صفحات الماضي
اي منذ مولد آدم ابو البش
ولم نسمع ان هناك حضارة او حتي سكان يتبعون عادات وتقاليد قد استمروا في الخلود علي صفحات حكاية الحياة
ولابد من زوال هذه الحضارة اجلاً او عاجلاً
لايوجد من خُلدت صفحاته علي مر السنون والازمنة
فلابد وان يأتي البديل
وان لم يأتي البديل من البشر
سوف يأتي من قبل رب العزة
وهذا في حال ان لم يكن في حسبان الساكنين او حاضري اي حضارة ان يقوموا بتغيير صفحاتهم او رفضوا التغيير فيأتي بأمر قوي يجبرهم علي التغيير ايا كانت قوتهم واحلامهم في الصمود او الوقوف امام هذا التغيير
بمعني انهم سيغيروا يعني ستغيروا ما اراد رب العزة تغييره
هم الآن يروا الدول الممثلة في العالم الثالث تنادي نفس المنهجية التي كانت في تلك الدول
وهذا يجعل هذه الدول العظمي في حالة ترقب وخاصة ان احوال هذه الدول اصبح ينخفض وتكثر الديون وتثقل هموم حكومات تلك الدول وللأسف لن يكون هناك احتلال آخر والسبب عدم المواجهة بين القوي وان حدثت المواجهة فالخسارة لمن يخاف الموت
المهم هم الآن يحثوا علي تطور آآخر غير الذي فعلوه وطبقوه تلك الدول النامية والسبب لانهم يبحثوا عن حلول تجعلهم يتفوقوا اصحاب عقول العالم الثالث والدول النامية
وموضوعي يختلف عن هذا وذاك
اذا كانت هناك ثورات لتغيير انظمة او احوال دول
فهناك الخطر الاكبر
الكل يعلم ان تلك الآونة تحمل او تصاحبها حضارة لم تكن لها مثيل في صفحات الماضي
اي منذ مولد آدم ابو البش
ولم نسمع ان هناك حضارة او حتي سكان يتبعون عادات وتقاليد قد استمروا في الخلود علي صفحات حكاية الحياة
ولابد من زوال هذه الحضارة اجلاً او عاجلاً
لايوجد من خُلدت صفحاته علي مر السنون والازمنة
فلابد وان يأتي البديل
وان لم يأتي البديل من البشر
سوف يأتي من قبل رب العزة
وهذا في حال ان لم يكن في حسبان الساكنين او حاضري اي حضارة ان يقوموا بتغيير صفحاتهم او رفضوا التغيير فيأتي بأمر قوي يجبرهم علي التغيير ايا كانت قوتهم واحلامهم في الصمود او الوقوف امام هذا التغيير
بمعني انهم سيغيروا يعني ستغيروا ما اراد رب العزة تغييره