هذه الصورة تعرف بمنطاد والمنطاد وسيلة معروفة منذ زمن طويل واندثر فترة او برهه من الزمن وعاود الانسان الي ان يستخدمه من جديد
والكل يعلم ان اي شئ يسير في الكون او يطير فانه يسبح واي شئ يطير في السماء فهو اما نطلق عليه سفينة او مركبة او منطاد فلك
لكن علماء الكون لا يريدون ان يضعوا المنطاد في كونه من محتويات حقيبة السفن التي تسير في الجو واغلقوا مفهومه علي انه منطاد فقط
لكن هل له اسم آخر او بمعني ألا يُسمح لنا ان نطلق عليه سفينة فضاء ولما لا وهو يسبح ويطير ويتحرك في الفضاء كونه كا السفن الفضائية او المركبة الفضائية
هذا الحديث رويته لحضراتكم لنعيش في قصة من القصص الماضي المرتبطة بأحد الأنبياء الذين كانت معهم رسالة قوية -
هذا النبي هو نوح
الذي حدث الطوفان في عهد رسالته واراد ان ينقذ البشرية او الذين اتبعوا رسالته من غضب السماء عن طريق الطوفان فقام بصنع منطاد عظيم حمل فيه جميع انواع الحياه حفاظا علي النوع وخرج بعيدا عن سماء الارض هربا من الطوفان الذي لا يعرف من اين يبدأ نزولة علي سماء الارض الطوفان القوي الذي قضي علي جميع صور الحياة ودمر الارض ومزقها وفرقها بالصورة المتعارف عليها الآن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق