ذو القرنين واقفا ممسك بالنبل ورفاقة يمسكون ورق البردي
كناية بأن الأرض اصبحت بردا وسلاما
ايذاناُ ببدء يوم جديد وعهد جديد علي سطح الارض
بعد اغلاق آخر سد علي قوم يأجوج ومأجوج
والصورة توضح ان المكان في أخر مكان في قارة امريكا اللاتينية
وهي عند غروب الشمس كما وضحها القرآن الكريم
في سورة ( الكهف )
" حتي اذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة ووجد عندها قوما قلنا يا ذا القرنين إما ان تعذب واما ان تتخذ فيهم حسنا "
لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذا
فأقـــــولها
فإن حدوث أي زلزال علي وجه الأرض
فإن السبب الرئيسي لحدوثه
وجود سدا من سدود قوم يأجوج ومأجوج
وهم يريدون الخروج او احداث انهيار للسد
والخروج منه عن طريق زحزحة الرديم
وان ما قيل عن طريق رجال الدين السابقين بأن السد
هو سدا واحدا فهو
خااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااطئ
بل سدووووووووووووووووووود
في جميع انحاء المعمورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق