هذه العلامات اشار اليهاالقرآن الكريم ولكن علماء الدين السابقين والائمة
لم يستطيعوا فك لغزها حتي وصل امر التدني لمعرفة حقيقة الحوارات المرتبطة
بحديث الآثار المتروكة علي وجه الارض والسبب لعدم استدراج فكرهم بان هذه الاثار
مرتبطة باقوال الله في صوره او اياته وخاصة ان الرسول الكريم (ص)
لم يتكلم عنها مباشرة .
لــــــــــــذا
فان رجال الدين الاسلامي
لايعرفوا البحث من وراء الاحجبة
ولكن يريدونها مباشرة امور ظاهرية فكرة مقشرة علي الجاهز
لاترهق من يريد البحث والدراسة او التفكر
او التمعن في معاني غامضة
عن الامور الغيبية
خلاصة القول
ان علماء المسلمين والائمة
منهم السابقين
والحاليين لم ينصتوا
الي ان قول الله عز وجل
يتكلم ايضا عن الآثار المصرية في كتابة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق