السبت، 17 سبتمبر 2011

الثورات العربية والتي ستمتد عبر نوافذ الدول العظمي

الكل ينتظر علي الثورات العربية وخاصة الدول العظمي وذلك لانهم مروا بتلك الثورات حين نشأت دولهم علي حقوق الانسان وعدم سيطرة كيان بعينه علي الحكم طلغية بل طواعية لرضاء الاطراف
هم الآن يروا الدول الممثلة في العالم الثالث تنادي نفس المنهجية التي كانت في تلك الدول
وهذا يجعل هذه الدول العظمي في حالة ترقب وخاصة ان احوال هذه الدول اصبح ينخفض وتكثر الديون وتثقل هموم حكومات تلك الدول وللأسف لن يكون هناك احتلال آخر والسبب عدم المواجهة بين القوي وان حدثت المواجهة فالخسارة لمن يخاف الموت
المهم هم الآن يحثوا علي تطور آآخر غير الذي فعلوه وطبقوه تلك الدول النامية والسبب لانهم يبحثوا عن حلول تجعلهم يتفوقوا اصحاب عقول العالم الثالث والدول النامية
وموضوعي يختلف عن هذا وذاك
اذا كانت هناك ثورات لتغيير انظمة او احوال دول
فهناك الخطر الاكبر
الكل يعلم ان تلك الآونة تحمل او تصاحبها حضارة لم تكن لها مثيل في صفحات الماضي
اي منذ مولد آدم ابو البش
ولم نسمع ان هناك حضارة او حتي سكان يتبعون عادات وتقاليد قد استمروا في الخلود علي صفحات حكاية الحياة
ولابد من زوال هذه الحضارة اجلاً او عاجلاً
لايوجد من خُلدت صفحاته علي مر السنون والازمنة
فلابد وان يأتي البديل
وان لم يأتي البديل من البشر
سوف يأتي من قبل رب العزة
وهذا في حال ان لم يكن في حسبان الساكنين او حاضري اي حضارة ان يقوموا بتغيير صفحاتهم او رفضوا التغيير فيأتي بأمر قوي يجبرهم علي التغيير ايا كانت قوتهم واحلامهم في الصمود او الوقوف امام هذا التغيير
بمعني انهم سيغيروا يعني ستغيروا ما اراد رب العزة تغييره