الأربعاء، 1 فبراير 2012

تـــــــــوت عنــــــــــخ آمــــــــــــــــــون


تـــــــــوت عنــــــــــخ آمــــــــــــــــــون

آخـــــــــــــــر ملــــــــــوك دولـــــــــة بنــــــــــي اسرائيـــــــــــــــــــــل

العلو الأول لتلك لدولة اسرائيل 

ذات الحضارةالعريقة 

علي منهج رسول رب العالمين ابراهيم ابو الانبياء

كانت السيطرة علي مشارق الارض ومغاربها
علماء الآثار  زيّفوا كل السطور الموضحة في
 سيرة وقصة حكاية الحياة
الحقيقة حالي كحال اي مواطن عربي مسلم
استسلم لما كانوا يقولوه في دراساتهم وتم دراسته في جميع
الكتب الدراسة علي مختلف السنوات الدراسية
علي ان هذا التمثال لرجل يدعّوه 
توت عنخ آمون
الحوار ده ممكن يفتح عليّ نار جهنم من النقد والافتراءات
ويكثر الحديث والجدل وأول ما يبدأ به الكلام هو 

من انت وما دراساتك ؟

او علمك حتي يكون لك الحق ان تعلق وتوضح وتضع مرجعية
 تريد ان تغيرصفحات عظيمةو تنسبها الي نفسك لكي يحتد بها
وكمان تقول ان علماء الآثار أو المهتمين بعلم المصريات
زيّفوا تاريخ ماضي عظيم لاعظم حضارات للقدماء المصريين
 كلام من الممكن قوله او بالفعل سيقال ........
وبالمثل من الممكن ان ارد علي قولهم او ردود افعالهم القاسية
ومن انتم حتي يمكنكم القول انكم باستطاعتكم او بالفعل وصلتم
الي فك لغز الماضي القديم وحال تلك الحضارات برجالها
وتواريخها لدرجة انكم سطرتم سطور ماضي عظيم انتم عنه غافلون
وما هي المستندات اللي عليها استطعتم ان تتحدثوا عن هذا العالم وكأنهم
يحدثونكم وتحدثونهم
وسوف تقولوا لي ايضا هذا الحديث او هذا القول طب وايه دليلك انت او مستنداتك
ها ارد عليكم واقول ان دلائلي او مستنداتي جايبها من كتاب المسلمين
 القرآن الكريم اللي بفضله استطعت ان اصل الي تلك المستندات
 والدلائل والتي جعلتني اقف علي ارض صلبه
كتاب لم يغفل ابدا عن ذكر حقائق 
الماضي 
والحاضر
 والمستقبل .
وبعدين هو مين ده اللي مهتمين بيه لدرجة انه ترك واسلم جسده
 الي اطبائه الذين قاموا بتحنيطه كالحيوان
ولكن لا نأخذه عبره لملوك دولة بني اسرائيل 
لأن ملوك هذه الدولة كانوا يسيرون علي ملة ابراهيم
 وعلي نهج رسولهم موسي عليه السلام
ولكن ايمان اي دولة ومجتمع او فرد يقوي ويضعف 
وكانت نهاية تلك الدولة او هذه الحضارة 
علي نهج الكفر والعصيان 
ولا تنسوا ان تلك الدولة بدأت بالنبوة
وملك عادل ذو حكمة عظيمة  
اعطاه رب العالمين المُلك
فكان لها 
والي لقاء آخر هشام رمضان سالم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق