الاثنين، 6 يونيو 2011

كليوباترا وشامبيليون

رجال الاسلام اغفلوا دور الكتبة المصريين الذين كانوا يكتبون ويدونون حال الأمم علي جدران آثارهم
وزعموا ان الكتبة المصريين شأنهم شأن المؤرخين المعاصرين في الماضي المعاصر والحاضر المعاصر
زعموا انهم يؤلفون ويسطرون احوال الملوك كما يريد الملوك 
وظلموا الكتبة المصريين علي هذا الدرب
للأسف الكبير لم اجد احدا من رجال العلم ورجال الأديان أشادوا بدور الكتبة في عهد المصري القديم 
أكان رجل دين يهودي أو مسيحي أو مسلم وخاصة المسلمين الذين تم ذكر دور الكتبة المصريين في كتاب المسلمين ( القرآن الكريم ) لكن مع ذلك تجاهلوا ما تم قوله في كتاب المسلمين وانساقوا وراء اقوال علماء الآثار والمستشرقين بقولهم المزيف عن حال المصري القديم وألبسوه رداءاً غير الذي يرتديه .
ان الكتبة المصريين لم العزة والفخر 
ومن منبري هذا سأجد الطريق لكي اضع هؤلاء العظام الي مكانتهم التي يستحقونها
صورة كليوباترا 
صممت لكي تكون رسالة من صفحات اول الزمان 
لأول رجل وضع العلم 
يُعرف البشرية القادمة بعده 
أي سكان آخر الزمان 
ان ما تم ذكرة في الحلقة المستطيلة الموجودة في صورة كليوباترا
سيحدث بخروج اقوام من تحت الارض بشريين ذات الكتل النيرانية المشعة 
في حال ما تكون المرأة كما هي في تلك الصورة 
عــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق