تكملة المقال
عذرا هذا هو السبب الرئيسي في حدوث الزلازل والانهيارات الأرضية
ما سبب الزلازل والانهيارات الأرضية ؟
اتركوا ما قاله رجال الجيولوجيا من علم عن أسباب الزلازل والانهيارات الأرضية وتحرك الصفائح الأرضية المسببة في انزلاق الطبقات لتحدث الزلازل وكذلك الأمر من رجال الدين انه غضب من السماء بسبب الذنوب.
وتعالي لما هو مفيد ومخيف ولكنها حقيقة وواقع حفر في صفحات قصة حكاية الحياة ( التاريخ ) وهو من غيبيات داخل غيبيات مفاتيحها بصدق صعبة صعبة جدا ولكن في النهاية وصلت إلينا وفتحت تلك الغيبيات لندخل علي ما بعد الغيبيات إلي غيبيات .
العرب و المسلمين بالأخص مروا علي قصة ذو القرنين في كتاب المسلمين في وجهة نظري مروا مرور الكرام وخاصة قصة السد .
المسلمين اعتبروا حديث السد علي انه سد واحد مغلق علي قوم يأجوج ومأجوج ولم يضعوا في الاعتبار أنها اختصار لبقية الحوارات التي كانت موجودة حينما يمر ذو القرنين علي قوم من الأقوام الذين تأذوا من قوم يأجوج ومأجوج فليس من الداعي تكرار حديث الأقوام الأخرى كلما يمر عليهم ذو القرنين ليستغيثوا به من شر قوم يأجوج ومأجوج بمعني أن ذو القرنين مر علي قوم وطلبوا منه أن يضع حدا للمأساة التي يرونها من قوم يأجوج ومأجوج وبمساعدتهم أغلق عليهم السد وترك القوم وذهب إلي مكان آخر فوجد نفس المأساة السابقة ، قوم آخر يستغيث بذو القرنين من قوم يأجوج ومأجوج فطلب مساعدته بأن يغلق عليهم السد وبعد ذلك يتركهم إلي مكان آخر يتواجد فيه قوم من أقوام يأجوج ومأجوج ويجد نفس المأساة السابقة ويساعدونه القوم الذين مجاورين لقوم يأجوج ومأجوج في هذا المكان فيغلق عليهم السد وهكذا ....وهكذا علي سطح الكرة الأرضية بما فيها الأمريكتين واستراليا وذلك لقب بالرجل الذي طاف العالم.
احكي لكم تلك الحكاية لأنها مرتبطة بالزلازل والانهيارات الأرضية.
قوم يأجوج ومأموج في بداية القصة أخذوا باطن الأرض مثوى لهم بمعني مكان إقامة ومعيشة ومسكن وكانت هذه سنه اتخذت من الذين قبلهم واختصوا بها ولذلك كانت الفتحات أو ما نطلق عليها في لغتنا كانت الخنادق التي يعيشون فيها تحت الأرض بكثرة ولا أقول أنها بمكان بعينه أي في قارة من القارات المتعارف عليها ولكن.................
تصوروا مقدار العمل عندما يجمع ذو القرنين الناس لمحاربة وغلق تلك الخنادق .
الصورة قالوا للملك نارمر
ولكن اريدك ايها الأخ العزيز ان تنظر إليها جيدا سوف تشاهد رجلا واقفا وهو ما قالوا عليه نارمر ولكن للأسف هو الرجل العظيم الذي كان يحارب قوم يأجوج ومأجوج والذي يضربه هو احدهم واريدك ايضا ان تنظر لبقية الصورة فهي تحكي قصة المعركة المتعلقة بأحد السدود
من الصعب إذن علي قوم يأجوج ومأجوج أن يزحزحوا هذا الرديم المغلق علي الخندق ولكن محاولات منهم الخروج من فتحات أخري غير تلك المغلق عليها لربما يصادفوا مكانا هشا يستطيعوا الخروج منه ولا أريد ان اقول لك بأنه كان في الماضي البعيد كانت هناك سبل أو طرق تربط القارات ولكن تحت الأرض .
أنظر لأعمال هذا الرجل كان علي علم بأن قوم يأجوج ومأجوج حينما ييأسوا من فتح إحدي السدود فربما يحفروا في أماكن أخري وتصادف إحدي تلك الطرق التي تؤدي إلي أحدي القاراات فما كان عليه إلا أن يغلق تلك الطرق خوفا علي أهل الأرض من شر تلك الأٌقوام ( حديث الطرق التي بين القارات سوف نتكلم عليها بعد ذلك )
تأتي ظاهرة الانهيارات الأرضية والزلازل بسبب اندفاع جمهور غفير من قوم يأجوج ومأجوج علي المكان المعين المراد فتحه وبقوة رجل واحد لزحزحة وتحريك هذا المكان .
التكنولوجيا الحديثة بحثت عن أقوام يأجوج ومأجوج أو مكان السد في كل مكان ولكن دون جدوى .
العلماء أنفسهم لم يحاولوا معرفة المنتج ( الرديم ) الذي صنعه ذو القرنين لإغلاق السد علي قوم يأجوج ومأجوج
.
الصور توضح هول وقوة تلك الأقوام حينما يندفعوا بقوة رجل واحد علي المكان المراد زحزحته.
بل والأمر أخطر من ذلك بأنهم وهنوا علي أن السد المغلق علي قوم يأجوج ومأجوج وهو سد واحد مغلق وأين مكانه لا يعلموا عنه شئ مع العلم أن السد واقف أمامهم ومزين بأحلي صورة ويرونه ويشهدون عليه
ولكن إذا كان الحجر يتكلم لصرخ في وجههم ويبلغهم بأنه من أعمال ذو القرنين في إغلاق هذا السد.
أرأيت حجم الدمار المصاحب لانهيار ما أو زلزال.
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات ذو القرنين http://zoelqarneen.com/vb/showthread.php?t=192
فما بالك وإن خرجوا وحدثت المواجهة بين قطبي الحياة من البشرية وهما القاطنين فوق سطح الأرض والقاطنين تحت سطح الأرض.
تصور أو تخيل المنظر حينئذ.
وللحديث بقيه
عذرا هذا هو السبب الرئيسي في حدوث الزلازل والانهيارات الأرضية
ما سبب الزلازل والانهيارات الأرضية ؟
اتركوا ما قاله رجال الجيولوجيا من علم عن أسباب الزلازل والانهيارات الأرضية وتحرك الصفائح الأرضية المسببة في انزلاق الطبقات لتحدث الزلازل وكذلك الأمر من رجال الدين انه غضب من السماء بسبب الذنوب.
وتعالي لما هو مفيد ومخيف ولكنها حقيقة وواقع حفر في صفحات قصة حكاية الحياة ( التاريخ ) وهو من غيبيات داخل غيبيات مفاتيحها بصدق صعبة صعبة جدا ولكن في النهاية وصلت إلينا وفتحت تلك الغيبيات لندخل علي ما بعد الغيبيات إلي غيبيات .
العرب و المسلمين بالأخص مروا علي قصة ذو القرنين في كتاب المسلمين في وجهة نظري مروا مرور الكرام وخاصة قصة السد .
المسلمين اعتبروا حديث السد علي انه سد واحد مغلق علي قوم يأجوج ومأجوج ولم يضعوا في الاعتبار أنها اختصار لبقية الحوارات التي كانت موجودة حينما يمر ذو القرنين علي قوم من الأقوام الذين تأذوا من قوم يأجوج ومأجوج فليس من الداعي تكرار حديث الأقوام الأخرى كلما يمر عليهم ذو القرنين ليستغيثوا به من شر قوم يأجوج ومأجوج بمعني أن ذو القرنين مر علي قوم وطلبوا منه أن يضع حدا للمأساة التي يرونها من قوم يأجوج ومأجوج وبمساعدتهم أغلق عليهم السد وترك القوم وذهب إلي مكان آخر فوجد نفس المأساة السابقة ، قوم آخر يستغيث بذو القرنين من قوم يأجوج ومأجوج فطلب مساعدته بأن يغلق عليهم السد وبعد ذلك يتركهم إلي مكان آخر يتواجد فيه قوم من أقوام يأجوج ومأجوج ويجد نفس المأساة السابقة ويساعدونه القوم الذين مجاورين لقوم يأجوج ومأجوج في هذا المكان فيغلق عليهم السد وهكذا ....وهكذا علي سطح الكرة الأرضية بما فيها الأمريكتين واستراليا وذلك لقب بالرجل الذي طاف العالم.
احكي لكم تلك الحكاية لأنها مرتبطة بالزلازل والانهيارات الأرضية.
قوم يأجوج ومأموج في بداية القصة أخذوا باطن الأرض مثوى لهم بمعني مكان إقامة ومعيشة ومسكن وكانت هذه سنه اتخذت من الذين قبلهم واختصوا بها ولذلك كانت الفتحات أو ما نطلق عليها في لغتنا كانت الخنادق التي يعيشون فيها تحت الأرض بكثرة ولا أقول أنها بمكان بعينه أي في قارة من القارات المتعارف عليها ولكن.................
تصوروا مقدار العمل عندما يجمع ذو القرنين الناس لمحاربة وغلق تلك الخنادق .
الصورة قالوا للملك نارمر
ولكن اريدك ايها الأخ العزيز ان تنظر إليها جيدا سوف تشاهد رجلا واقفا وهو ما قالوا عليه نارمر ولكن للأسف هو الرجل العظيم الذي كان يحارب قوم يأجوج ومأجوج والذي يضربه هو احدهم واريدك ايضا ان تنظر لبقية الصورة فهي تحكي قصة المعركة المتعلقة بأحد السدود
من الصعب إذن علي قوم يأجوج ومأجوج أن يزحزحوا هذا الرديم المغلق علي الخندق ولكن محاولات منهم الخروج من فتحات أخري غير تلك المغلق عليها لربما يصادفوا مكانا هشا يستطيعوا الخروج منه ولا أريد ان اقول لك بأنه كان في الماضي البعيد كانت هناك سبل أو طرق تربط القارات ولكن تحت الأرض .
أنظر لأعمال هذا الرجل كان علي علم بأن قوم يأجوج ومأجوج حينما ييأسوا من فتح إحدي السدود فربما يحفروا في أماكن أخري وتصادف إحدي تلك الطرق التي تؤدي إلي أحدي القاراات فما كان عليه إلا أن يغلق تلك الطرق خوفا علي أهل الأرض من شر تلك الأٌقوام ( حديث الطرق التي بين القارات سوف نتكلم عليها بعد ذلك )
تأتي ظاهرة الانهيارات الأرضية والزلازل بسبب اندفاع جمهور غفير من قوم يأجوج ومأجوج علي المكان المعين المراد فتحه وبقوة رجل واحد لزحزحة وتحريك هذا المكان .
التكنولوجيا الحديثة بحثت عن أقوام يأجوج ومأجوج أو مكان السد في كل مكان ولكن دون جدوى .
العلماء أنفسهم لم يحاولوا معرفة المنتج ( الرديم ) الذي صنعه ذو القرنين لإغلاق السد علي قوم يأجوج ومأجوج
.
الصور توضح هول وقوة تلك الأقوام حينما يندفعوا بقوة رجل واحد علي المكان المراد زحزحته.
بل والأمر أخطر من ذلك بأنهم وهنوا علي أن السد المغلق علي قوم يأجوج ومأجوج وهو سد واحد مغلق وأين مكانه لا يعلموا عنه شئ مع العلم أن السد واقف أمامهم ومزين بأحلي صورة ويرونه ويشهدون عليه
ولكن إذا كان الحجر يتكلم لصرخ في وجههم ويبلغهم بأنه من أعمال ذو القرنين في إغلاق هذا السد.
أرأيت حجم الدمار المصاحب لانهيار ما أو زلزال.
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات ذو القرنين http://zoelqarneen.com/vb/showthread.php?t=192
فما بالك وإن خرجوا وحدثت المواجهة بين قطبي الحياة من البشرية وهما القاطنين فوق سطح الأرض والقاطنين تحت سطح الأرض.
تصور أو تخيل المنظر حينئذ.
وللحديث بقيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق