الخميس، 21 أبريل 2011

ويل للعرب من شر قد اقترب ......ويحك يارسول الله فتح سد يأجوج ومأجوج


اسمعوا هذا الصراخ القادم من تحت الارض



يومهم ليس بيومنا شهرهم ليس بشهرنا سنتهم ليست بسنتنا 


هكذا قال رسول الاسلام عن تلك الاقوام الذين يريدون الخروج للانتقام من الذين قاموا بحبسهم طويلا تحت الارض وقاموا بامكانيات عظيمة لا يستطيع علماء الكون المعاصرين ان يطبقوها والسبب لانهم رجال كانوا يعرفون سر الذرة والمعادلات الكيميائية الحقيقية التي طوعوها لاغلاق اي فتحة علي سطح الارض لتعجيز  تلك الاقوام لعدم المحاولة للخروج الي سطح الارض إلا بميعاد أو توقيت يريده رب السماء 
وان ما تم كشفة من اصوات قادمة من تحت الارض ما هي إلا اصواتهم وصراخهم وعويلهم وان ما عجز عنه علماء الكون وكذلك علماء الاديان ان يصدقوا ان هناك بالفعل اناس تحت الارض يعيشون منذ زمن طويييييييييييل منذ عهد رسالة ابراهيم ابو الانبياء 

وما اذاع وتم قوله انها لناس من اهل النار اي انهم في الآخرة او عذاب القبور فهذا خاطئ انهم بالفعل بشر يعيشون تحت الارض مدفونين احياء وسط درجة الحرارة العالية التي تصل الي آلاف الدرجات 


اسمعوا هذا الشيخ


الي متي علماء الاديان يسكتون عن توضيح تلك الحقائق؟ 

الي ان يخرجوا علينا

 ولا نعلـــــــــــم

 متي ومن اين الخروج؟

يدمرونا ويهلكونا ويقضوا علينا 

ولما هذا الكبرياء والغطرسة الكاذبة من قبل علماء الاديان

 وخاصة الدين الاسلامي

 الذين يرفضون تماما الخوض او حتي الحديث عن هذا الموضوع 
والسبب ان العلماء السابقين لم يسردوا في كتبهم او تفاسيرهم تلك الحقائق 

اي حقائق وقد اوضحها رب العزة ورسول الاسلام في منهج الدين الاسلامي 

ان الذين اكتشفوا هذه الاصوات واذاعوها علي الملأ 
حين وجدوا ردود فعل من المسلمين انها اصوات اهل القبور اي ان بعد الموت عقاب 
قاموا باغلاق ملف قدوم الاصوات من تحت الارض مخافة من فتنة اهل الاديان من المسلمين 
ولكن لابد من ظهور الحقيقة 
وقد حدث بالفعل وعاودوا الحديث عن تلك الاصوات 
وخاصة ايضا ما حدث في زلزال بام الايراني 
عندما اذاعوا سكان المنطقة المنكوبة بسبب الزلازل بانهم سمعوا اصوات بشرية قادمة من تحت الارض 
ولكن
تم الكتمان ايضا من قبل الاعلام الايراني ومنه الي الاعلام العالمي عن قضية الاصوات القادمة من تحت الارض
والي حديث آخر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق