الأربعاء، 6 أبريل 2011

حقيقة الآصوات القادمة من تحت الارض

عذرا هذا هو السبب الرئيسي في حدوث الزلازل والانهيارات الأرضية


ها أحكي لكم قصة غريبة


الدولة جواتيمالا 

انهيار مفاجئ للأرض وخروج رائحة نتنة والعمق ليس ببسيط 
اجتماع للعلماء وفي الآخر البعد عن السبب الرئيسي .
[COLOR=magenta]ولكن ما سبب الانهيار والأرض صلبة والدليل إنشاء تلك المباني في منطقة الانهيار.[/
COLOR]

B]في غابات سيبيريا [/B]
ذهبت الشركات البترولية للبحث والتنقيب عن البترول وإذا بالعمال بوضع البريمة بدءاً لأعمال الحفر في باطن الأرض علي أعماق أو مسافات كبيرة منها .
البريمة تقف عن العمل ويحالوا رجال التنقيب في مواصلة عمل البريمة فإذا بأصوات تخرج من تحت الأرض يسمعونها عبر البريمة ولا يعرفوا ما مصدرها ومن هم أصحابها .
المهم أصبح حديث البريمة والأصوات يشغل الرأي العام المحلي في روسيا وامتد إلي أرجاء العالم .
رجال الدين وخاصة المسلمين نسبوا تلك الأصوات لأهل النار والبعض أعلن أنها تصدر من أهل القبور .
المهم في النهاية أغلق ملف البريمة وإلي وقتنا هذا لم يُعرف السبب.

أحد الزلازل في إيران 
حدث والناس نيام مع العلم أن مكان الزلزال يعتبر قرية والمباني لا نقول أنها قوية ولا ضعيفة بل أضع درجتها ما بين الضعيف والمتوسط ، المهم أن هذا الزلزال كان قويا علي سكان تلك القرية حتى أنه لم يترك أثرا علي سطح الأرض وخاصة القلعة الأثرية ( بام ) وكانت نسبة الأموات للأحياء عظيم .
الغريب في هذا الموضوع وصول رجال الصحافة والإعلام والإغاثة ورجال الدولة لهذا المكان المنكوب وكان دور رجال الصحافة والإعلام تغطية الحدث كأي حدث لمكان يحدث فيه كوارث.


لكن رجال الصحافة والإعلام فوجئوا بردود فعل علي أهل المنطقة المنكوبة والسبب تصريحاتهم بأنهم في وقت الزلزال خرجت أصوات من تحت الأرض لم يعرفوا مصدرها .
رجال الصحافة والإعلام أباحوا بخبر تلك الأصوات ولا أقول أذاعوا والسبب لأنهم لم يتحدثون عن هذه التصريحات التي خرجت من أهل المنطقة المنكوبة إلا قشور وأغلق الموضوع وما كان همهم إلا حصر خسائر الأرواح والأبنية الأثرية التي فقدت ودمرت بسبب الزلزال .


المهم في هذا الموضوع 
أن رجال الصحافة والأعلام ورجال الدولة ورجال الأديان وخاصة الدين الإسلامي وكذلك الرأي العام في العالم لم يطول الحديث في قضية سماع الأصوات من تحت الأرض.
وأغلق ملف صدور الأصوات في حادثة زلزال بام الإيراني من تحت الأرض.

والسبب من وجهة نظري .

أن رجال الصحافة والإعلام ربما ذهبوا يبحثوا عن تعليق من أهل العلم ولم يجدوا الإجابة فوجد أن فتح نوافذ لهذا الموضوع سوف يكشف رجال علم علي حقيقتهم والسبب أيضا أنهم حتى إذا خرجوا بنظريات أو استنتاجات فمن أين وإلي أين ؟
المهم في الموضوع 
وهو ليس بغرابة ولا ذهول ولكنه مرتبط بالواقع لا أساطير ولا خرافة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق