سلسلة تزييف شامبيليون لأعظم الرجال لأعظم الحضارات (11)
إن إنسياق أهل العلم والكتاب وخاصة من العرب و المسلمين وراء نظريات شامبيليون أضاعت علي البشرية الوصول لمعرفة أعظم الرسالات السماوية وهي رسالة رسول رب السماء إبراهيم وأخلص تابعيه ذو القرنين ، بل إنساقــــوا وراء رجل أوجس في خاطـره أنه يتحدث بإسلـوب رسـالات الأنبيـاء والرسل لفتح صفحات عظيمة لا يعـرف عنهـا إلا أن يحقـدها ويسئ إلي عظيم منزلتها إلا أنهم أيضا أغفلوا أعظم الأثر من القول والفعل علي صدق ما جاء به رسول الإسلام .حيث النطق أو التعبير بين الأفراد أو الأقوام وكذلك الأمم التي تتحدث وتشارك النطق والمقصد منها والمعاني المرتبطة بالكلمة بين الواقع أو مكان تواجد الحضور لحضارات الشرق القديمة ، أو ما تدل عليه الصوروالإشارات الرمزية علي مختلف القواميس اللغوية إذا كان المعني أو ما تشير إليه الصور أو الإشارات الرمزية للكلمة تتحد في المعني العام أو المحتوي العام بين اللغات جميعا فكان من الأجدر علي العلماء جميعا بجميع مذاهبهم وطوائفهم العلمية أن يرفضوا نظريات شامبيليون في فك طلاسم اللغة المصرية القديمة عن طريق الإستعانة باللغة اليونانية القديمة أو اللغة القبطية أو أي لغة أخري متزامنة مع اللغه المصريةالقديمة بمعني إذا أردنا أن نعرف ما الذي تشير إليه صورةالأسد، فمن المفروض البحث عن معني الأسد في القاموس اللغوي البشري العام.
إن إنسياق أهل العلم والكتاب وخاصة من العرب و المسلمين وراء نظريات شامبيليون أضاعت علي البشرية الوصول لمعرفة أعظم الرسالات السماوية وهي رسالة رسول رب السماء إبراهيم وأخلص تابعيه ذو القرنين ، بل إنساقــــوا وراء رجل أوجس في خاطـره أنه يتحدث بإسلـوب رسـالات الأنبيـاء والرسل لفتح صفحات عظيمة لا يعـرف عنهـا إلا أن يحقـدها ويسئ إلي عظيم منزلتها إلا أنهم أيضا أغفلوا أعظم الأثر من القول والفعل علي صدق ما جاء به رسول الإسلام .حيث النطق أو التعبير بين الأفراد أو الأقوام وكذلك الأمم التي تتحدث وتشارك النطق والمقصد منها والمعاني المرتبطة بالكلمة بين الواقع أو مكان تواجد الحضور لحضارات الشرق القديمة ، أو ما تدل عليه الصوروالإشارات الرمزية علي مختلف القواميس اللغوية إذا كان المعني أو ما تشير إليه الصور أو الإشارات الرمزية للكلمة تتحد في المعني العام أو المحتوي العام بين اللغات جميعا فكان من الأجدر علي العلماء جميعا بجميع مذاهبهم وطوائفهم العلمية أن يرفضوا نظريات شامبيليون في فك طلاسم اللغة المصرية القديمة عن طريق الإستعانة باللغة اليونانية القديمة أو اللغة القبطية أو أي لغة أخري متزامنة مع اللغه المصريةالقديمة بمعني إذا أردنا أن نعرف ما الذي تشير إليه صورةالأسد، فمن المفروض البحث عن معني الأسد في القاموس اللغوي البشري العام.
إن إنسياق أهل العلم والكتاب وخاصة من العرب و المسلمين وراء نظريات شامبيليون أضاعت علي البشرية الوصول لمعرفة أعظم الرسالات السماوية وهي رسالة رسول رب السماء إبراهيم وأخلص تابعيه ذو القرنين ، بل إنساقــــوا وراء رجل أوجس في خاطـره أنه يتحدث بإسلـوب رسـالات الأنبيـاء والرسل لفتح صفحات عظيمة لا يعـرف عنهـا إلا أن يحقـدها ويسئ إلي عظيم منزلتها إلا أنهم أيضا أغفلوا أعظم الأثر من القول والفعل علي صدق ما جاء به رسول الإسلام .حيث النطق أو التعبير بين الأفراد أو الأقوام وكذلك الأمم التي تتحدث وتشارك النطق والمقصد منها والمعاني المرتبطة بالكلمة بين الواقع أو مكان تواجد الحضور لحضارات الشرق القديمة ، أو ما تدل عليه الصوروالإشارات الرمزية علي مختلف القواميس اللغوية إذا كان المعني أو ما تشير إليه الصور أو الإشارات الرمزية للكلمة تتحد في المعني العام أو المحتوي العام بين اللغات جميعا فكان من الأجدر علي العلماء جميعا بجميع مذاهبهم وطوائفهم العلمية أن يرفضوا نظريات شامبيليون في فك طلاسم اللغة المصرية القديمة عن طريق الإستعانة باللغة اليونانية القديمة أو اللغة القبطية أو أي لغة أخري متزامنة مع اللغه المصريةالقديمة بمعني إذا أردنا أن نعرف ما الذي تشير إليه صورةالأسد، فمن المفروض البحث عن معني الأسد في القاموس اللغوي البشري العام.
إن إنسياق أهل العلم والكتاب وخاصة من العرب و المسلمين وراء نظريات شامبيليون أضاعت علي البشرية الوصول لمعرفة أعظم الرسالات السماوية وهي رسالة رسول رب السماء إبراهيم وأخلص تابعيه ذو القرنين ، بل إنساقــــوا وراء رجل أوجس في خاطـره أنه يتحدث بإسلـوب رسـالات الأنبيـاء والرسل لفتح صفحات عظيمة لا يعـرف عنهـا إلا أن يحقـدها ويسئ إلي عظيم منزلتها إلا أنهم أيضا أغفلوا أعظم الأثر من القول والفعل علي صدق ما جاء به رسول الإسلام .حيث النطق أو التعبير بين الأفراد أو الأقوام وكذلك الأمم التي تتحدث وتشارك النطق والمقصد منها والمعاني المرتبطة بالكلمة بين الواقع أو مكان تواجد الحضور لحضارات الشرق القديمة ، أو ما تدل عليه الصوروالإشارات الرمزية علي مختلف القواميس اللغوية إذا كان المعني أو ما تشير إليه الصور أو الإشارات الرمزية للكلمة تتحد في المعني العام أو المحتوي العام بين اللغات جميعا فكان من الأجدر علي العلماء جميعا بجميع مذاهبهم وطوائفهم العلمية أن يرفضوا نظريات شامبيليون في فك طلاسم اللغة المصرية القديمة عن طريق الإستعانة باللغة اليونانية القديمة أو اللغة القبطية أو أي لغة أخري متزامنة مع اللغه المصريةالقديمة بمعني إذا أردنا أن نعرف ما الذي تشير إليه صورةالأسد، فمن المفروض البحث عن معني الأسد في القاموس اللغوي البشري العام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق