شامبيليون وتزييفه لاعظم الحضارات (17)
بعد ذلك جاءت الغلبة لبني إسرائيل من بعد نبيهم موسي وحاربوا القوم الجبارين وتم السيطرة علي الملك بعد ما إستولوا عليه القوم الجبّارين من ملّك فرعون والحكم وقد شيدت بني إسرائيل حضارة وعلوا وملكا عظيما مترامي الأطراف شرقا وغربا إلي أن زال هذا الملك والحكم ولم يبقي إلا الأبنية العظيمة تحكي من واقع أعمالها سّير وقصص وأنباءغيبيه لحضارة بني إسرائيل .
تورّث مُلّك بني إسرائيل بعد ذلك قوم من نسب وصهر بني إسرائيل وكما هو معروف عنهم في كتاب المسلمين وُسّطر لها سطورا واضحة في كتاب المسلمين لتأكيد الحضور الزمني لهم وسيّرهم وبنائهم أيضا حضارة وأبنية عظيمة ظلُـت شاهدة علي صدق سطور ما أتي به رسول الإسلام من قبل أن يأتي من يُريد أن يشوه ويغالط في سيرة قصة حكاية الحياة لمنطقة الشرق الأدني القديم وعلو شأن القطر المصري علي صفحات كتاب قصة حكاية الحياة ومكانتها العظيمة بإحتضانها رسالات عظيمة أرسلها رب السماء لتكون سراجا منيرا للبشرية جميعها.
إن من السابق لعهده أن نحترم وُنخلّد رجلا مثل شامبيليون وأمثاله وتتخلّد أعمالهم هذا التخليد السافر وبحاضنتهم رجال عاشوا وترعرعوا بين أحضان أعظم الرسالات والحضارات التي ظلّت شاهدة ومتحدثة عن ماضي عظيم لسطور وصفحات مضيئة كُتبت بواسطة رجال عظام شهدوا أعظم الرسالات السماويه وأعظم الأنبياءوالمرسلين الذين إنتهجوا وإتبعوا رسالة وملّة أبيهم إبراهيم وجاء آخر المرسلين رسول الإسلام لإحياء وإتباع ملة أبيهم إبراهيم ولكن في أحضان الجزيرة العربية وخلدّت رسالته بفضل رجال من أهل العلم والكتاب تمكّنوا في الحفاظ وكتابة هذه الرسالة التي أضاءت وستضئ وتُعرّف البشرية المنهج الحقيقي لمعرفة رب السماء وإتباعه.
ينسب إليهم من كشف الغيب عن حضارات الأمم السابقة فلماذا لم يستطيعوا أن يوضحوا للبشرية وخاصّة لمن يهتمون بأمورهم أن يزيحوا الغمة عن غيب أنباء بني إسرائيل وعن رسالة رسول رب السماء موسي وما حدث من صراع أنهي الوجود الفعلي لفرعون موسي إلا ما تـُرِك من أعمـال البنـء والتشييد وجُثة هامدة يشاهدونها
بأعينهم تصديقا لما نُسب من قول في كتاب المسلمين وكتب الأديان السابقه.
إن صفحات بني إسرائيل قد لاقت حظا وافرا من الوجود والحضور الفعلي في كتاب قصة حكاية الحياة أو سيّر الماضي وما يُنسب من قول في كتاب المسلمين والأديان السابقة عن بني إسرائيل لّيوضح بالقول والعمل وكذلك من الأثر حقيقة هذا الوجود وعلو المكانة هذا وإن دل فإنه يدل علي صدق رسالة رسول الإسلام.
إذ أن رسالة رسول الإ سلام قد أوضحت السيرة الحقيقية لبني إسرائيل ومكان التواجد الفعلي وما فعله فرعون موسي ببني إسرائيل وقصة البلاء العظيم الذي لحق بهم بسبب بنائهم الصرح العظيم وقصة الخروج من مصر والطريق الذي سلكوه مع نبي رب السماء موسي ومكان العبور والغرق لفرعون موسي في نهر النيل وأخيرا قصة العلو العظيم من بين حضارات الشرق الأدني القديم والأمم السابقة.
إن بني إسرائيل كانوا يسكنون ويقطنون في المنطقة الغربية للقطر المصري والمعروفة علي خريطة القطر المصري الحالية بالصحراء الغربية مثلها في ذلك مثل الأولين من أبناء النبي إسحاق ويعقوب ، فمن المعروف أن موسي كان يسكن معهم في هذه المنطقه بحكم أنه من قوم بني إسرائيل وكانوا جميعا تحت حكم فرعون الذي كان يحكم القطر المصري والبلاد المجاورة شرقا وغربا وهي البلاد المُطلة علي حوض البحر الأبيض والبحر الأحمر وكذلك منطقة الجز يرة العربية وبلاد الأناضول والفرس وبلاد الرافدين مثله في ذلك ما سبقوه من أمم وحضارات تم ذكر مسيرتها في كتاب المسلمين ، وكان فرعون يُباشر أمور مُلكه في المنطقة المتعارف عليها في خريطة القطر المصري بإسم محافظة الجيزة عندما خرج موسي من مصر هاربا من بطش فرعون وقومه بسبب قتله أحد أبناء قوم فرعون ، كان خروج موسي من المنطقة المتعارف عليها في خريطة القطر المصري بإسم محافظة الفيوم.
عند عودة موسي إلي مصر بعد مرور السنين نزل أمررب السماء عليه وأمره بالتوجه إلي فرعون ومعه أخاه هارون وهو المتعارف عليه في كتب الأديان السماوية وما إن كفر فرعون بما آتاه موسي من الآيات والمعجزات حل الغضب والعذاب بل والبلاء العظيم علي قوم موسي وكذلك من الأقوام الأخري الذين آمنوا برسالة موسي .
وحل صراع الربوبية بين فرعون و موسي وأمر فرعون هامان بتشييد وبناء الصرح الذي منه يستطيع أن يصل ويعرف صدق أو كذب موسي وبالفعل قام هامان بتشييد الصرح وتسخير قوم موسي والذين آمنوا معه وإتبعوا رسالته وحل البلاء والغضب والأذي علي قوم موسي لإتباعهم رسالة موسي.
أنهي هامان بناء الصرح وطلب موسي بعد قيام قومه من مشاركة الأقوام الأخري في رحلة بناء الصرح أن يخرجوا من مصر خوفا من وقوع الأذي والبطش من فرعون موسي لإتباعهم موسي وبالفعل إمتثلت بني إسرائيل لأمر نبيهم وخرجوا من ديارهم المقيمة في منطقة الفيوم قاصدين صحراء سيناء وما إن علم فرعون بخروج بني إسرائيل مع موسي وعصيانه لأوامره فسارع بالنهوض لملاحقتهم إلي أن أدركت بني إسرائيل قدوم فرعون وجنوده وإرتابهم الخوف من أن يدركهم فرعون وجنوده وهم يريدون أن يعبروا نهرالنيل قبل أن ينقض عليهم فرعون وجنوده ولم يكن في الوقت ما يُسعف بني إسرائيل من عبور النهر وسألوا نبيهم موسي النجاة وإلا بمعجزة السماء تحدث وهي إنفلاق نهر النيل الي شقّين وأصبحت المياه وكأنها الجبال الشامخه ومُهِد لبني إسرائيل الطريق بين الشقين وكان الطريق يابسا من الماء والوحل حتي يُسهّل علي القوم الحركة والعبور قبل أن يأتي فرعون وجنوده وينقض عليهم وسرعان ما عبرت بني إسرائيل النهر من خلال الطريق اليابس بين الشقين بحضور ورؤية فرعون وجنوده وهم لا يعلموا ماحدث لماء البحر من معجزة الإنشقاق إلي نصفين وجْعل عرض النهركالمضيق بين الجبلين .
بعد ذلك جاءت الغلبة لبني إسرائيل من بعد نبيهم موسي وحاربوا القوم الجبارين وتم السيطرة علي الملك بعد ما إستولوا عليه القوم الجبّارين من ملّك فرعون والحكم وقد شيدت بني إسرائيل حضارة وعلوا وملكا عظيما مترامي الأطراف شرقا وغربا إلي أن زال هذا الملك والحكم ولم يبقي إلا الأبنية العظيمة تحكي من واقع أعمالها سّير وقصص وأنباءغيبيه لحضارة بني إسرائيل .
تورّث مُلّك بني إسرائيل بعد ذلك قوم من نسب وصهر بني إسرائيل وكما هو معروف عنهم في كتاب المسلمين وُسّطر لها سطورا واضحة في كتاب المسلمين لتأكيد الحضور الزمني لهم وسيّرهم وبنائهم أيضا حضارة وأبنية عظيمة ظلُـت شاهدة علي صدق سطور ما أتي به رسول الإسلام من قبل أن يأتي من يُريد أن يشوه ويغالط في سيرة قصة حكاية الحياة لمنطقة الشرق الأدني القديم وعلو شأن القطر المصري علي صفحات كتاب قصة حكاية الحياة ومكانتها العظيمة بإحتضانها رسالات عظيمة أرسلها رب السماء لتكون سراجا منيرا للبشرية جميعها.
إن من السابق لعهده أن نحترم وُنخلّد رجلا مثل شامبيليون وأمثاله وتتخلّد أعمالهم هذا التخليد السافر وبحاضنتهم رجال عاشوا وترعرعوا بين أحضان أعظم الرسالات والحضارات التي ظلّت شاهدة ومتحدثة عن ماضي عظيم لسطور وصفحات مضيئة كُتبت بواسطة رجال عظام شهدوا أعظم الرسالات السماويه وأعظم الأنبياءوالمرسلين الذين إنتهجوا وإتبعوا رسالة وملّة أبيهم إبراهيم وجاء آخر المرسلين رسول الإسلام لإحياء وإتباع ملة أبيهم إبراهيم ولكن في أحضان الجزيرة العربية وخلدّت رسالته بفضل رجال من أهل العلم والكتاب تمكّنوا في الحفاظ وكتابة هذه الرسالة التي أضاءت وستضئ وتُعرّف البشرية المنهج الحقيقي لمعرفة رب السماء وإتباعه.
ينسب إليهم من كشف الغيب عن حضارات الأمم السابقة فلماذا لم يستطيعوا أن يوضحوا للبشرية وخاصّة لمن يهتمون بأمورهم أن يزيحوا الغمة عن غيب أنباء بني إسرائيل وعن رسالة رسول رب السماء موسي وما حدث من صراع أنهي الوجود الفعلي لفرعون موسي إلا ما تـُرِك من أعمـال البنـء والتشييد وجُثة هامدة يشاهدونها
بأعينهم تصديقا لما نُسب من قول في كتاب المسلمين وكتب الأديان السابقه.
إن صفحات بني إسرائيل قد لاقت حظا وافرا من الوجود والحضور الفعلي في كتاب قصة حكاية الحياة أو سيّر الماضي وما يُنسب من قول في كتاب المسلمين والأديان السابقة عن بني إسرائيل لّيوضح بالقول والعمل وكذلك من الأثر حقيقة هذا الوجود وعلو المكانة هذا وإن دل فإنه يدل علي صدق رسالة رسول الإسلام.
إذ أن رسالة رسول الإ سلام قد أوضحت السيرة الحقيقية لبني إسرائيل ومكان التواجد الفعلي وما فعله فرعون موسي ببني إسرائيل وقصة البلاء العظيم الذي لحق بهم بسبب بنائهم الصرح العظيم وقصة الخروج من مصر والطريق الذي سلكوه مع نبي رب السماء موسي ومكان العبور والغرق لفرعون موسي في نهر النيل وأخيرا قصة العلو العظيم من بين حضارات الشرق الأدني القديم والأمم السابقة.
إن بني إسرائيل كانوا يسكنون ويقطنون في المنطقة الغربية للقطر المصري والمعروفة علي خريطة القطر المصري الحالية بالصحراء الغربية مثلها في ذلك مثل الأولين من أبناء النبي إسحاق ويعقوب ، فمن المعروف أن موسي كان يسكن معهم في هذه المنطقه بحكم أنه من قوم بني إسرائيل وكانوا جميعا تحت حكم فرعون الذي كان يحكم القطر المصري والبلاد المجاورة شرقا وغربا وهي البلاد المُطلة علي حوض البحر الأبيض والبحر الأحمر وكذلك منطقة الجز يرة العربية وبلاد الأناضول والفرس وبلاد الرافدين مثله في ذلك ما سبقوه من أمم وحضارات تم ذكر مسيرتها في كتاب المسلمين ، وكان فرعون يُباشر أمور مُلكه في المنطقة المتعارف عليها في خريطة القطر المصري بإسم محافظة الجيزة عندما خرج موسي من مصر هاربا من بطش فرعون وقومه بسبب قتله أحد أبناء قوم فرعون ، كان خروج موسي من المنطقة المتعارف عليها في خريطة القطر المصري بإسم محافظة الفيوم.
عند عودة موسي إلي مصر بعد مرور السنين نزل أمررب السماء عليه وأمره بالتوجه إلي فرعون ومعه أخاه هارون وهو المتعارف عليه في كتب الأديان السماوية وما إن كفر فرعون بما آتاه موسي من الآيات والمعجزات حل الغضب والعذاب بل والبلاء العظيم علي قوم موسي وكذلك من الأقوام الأخري الذين آمنوا برسالة موسي .
وحل صراع الربوبية بين فرعون و موسي وأمر فرعون هامان بتشييد وبناء الصرح الذي منه يستطيع أن يصل ويعرف صدق أو كذب موسي وبالفعل قام هامان بتشييد الصرح وتسخير قوم موسي والذين آمنوا معه وإتبعوا رسالته وحل البلاء والغضب والأذي علي قوم موسي لإتباعهم رسالة موسي.
أنهي هامان بناء الصرح وطلب موسي بعد قيام قومه من مشاركة الأقوام الأخري في رحلة بناء الصرح أن يخرجوا من مصر خوفا من وقوع الأذي والبطش من فرعون موسي لإتباعهم موسي وبالفعل إمتثلت بني إسرائيل لأمر نبيهم وخرجوا من ديارهم المقيمة في منطقة الفيوم قاصدين صحراء سيناء وما إن علم فرعون بخروج بني إسرائيل مع موسي وعصيانه لأوامره فسارع بالنهوض لملاحقتهم إلي أن أدركت بني إسرائيل قدوم فرعون وجنوده وإرتابهم الخوف من أن يدركهم فرعون وجنوده وهم يريدون أن يعبروا نهرالنيل قبل أن ينقض عليهم فرعون وجنوده ولم يكن في الوقت ما يُسعف بني إسرائيل من عبور النهر وسألوا نبيهم موسي النجاة وإلا بمعجزة السماء تحدث وهي إنفلاق نهر النيل الي شقّين وأصبحت المياه وكأنها الجبال الشامخه ومُهِد لبني إسرائيل الطريق بين الشقين وكان الطريق يابسا من الماء والوحل حتي يُسهّل علي القوم الحركة والعبور قبل أن يأتي فرعون وجنوده وينقض عليهم وسرعان ما عبرت بني إسرائيل النهر من خلال الطريق اليابس بين الشقين بحضور ورؤية فرعون وجنوده وهم لا يعلموا ماحدث لماء البحر من معجزة الإنشقاق إلي نصفين وجْعل عرض النهركالمضيق بين الجبلين .
بواسطة: احياء غيب الانباء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق